هناك دلائل
تشير
إلى وجود
القرية
في سنة
200 ق.م
والحقبة
البيزنطية.
وكما
يبدو
فقد هجرت
القرية
في مرحلة
لاحقه
لمدة
مجهولة,
ثم تجددت
الحياة
فيها في
القرن
الـ- 17
بواسطة
عائلات
قدمت
من القرى
المجاورة
مثل عرابة،
دير حنا،
سخنين
والمغار. |
|
* اقدم الوثائق التي ذكرت قرية عيلبون هي
وثائق من العهد الروماني ظهر فيها اسم القرية بدون حرف النون. عيلبو. أوائل
العصور الوسطى ذكرت مخطوطة من ارشيف الكنيس اليهودي في القاهرة ايضا اسم عيلبون
حيث حكت المخطوطة عن عائلات الكهنة اليهود الذين هربوا من القدس بعد خراب
الهيكل الثاني واستوطنت هذة العائلات في قرى الجليل وفي عيلبون قد استوطنت
عائلة " قوص ".
*كان امتلاك الاراضي واستصلاحها جماعيا في
البداية حيث كان عدد سكان القرية لا يتجاوز بضع عشرات. اما في سنة 1892 وزعت
الاراضي نهائيا على الفلاحين كانت فية كل حصة تتناسب كبر الحمولة وعدد افرادها.
*كان
سكان القرية حتى سنة 1948 من المسيحين
فقط وقد جاؤوا اليها من القرى المجاورة فعمروها بعد ان كانت خربة قرونا عديدة
وكانت اكبر عائلتين في القرية هما زريق وسرور.
*بنيت الكنيسة الاولى
في القرية لطائفة الروم
الكاثوليك سنة 1879 بسعي الاب بولس اشقر وسكان القرية. في سنة 1911 انفصلت
مجموعة من طائفة
الروم الكاثوليك وتحولوا الى روم ارثوذكس , ولذلك اقيمت في سنة
1928 كنيسة جديدة لطائفة الروم
الارثودوكس عند مدخل القرية الشمالي .
*بعد اقامة دولة اسرائيل جاء الى عيلبون
مهجرون من قرية حطين كانت هذة العائلات الاولى من
الطائفة الاسلامية. ثم بدات
حملة توطين البدو فجاء الى عيلبون كثيرون ممن سكنوا بجوارها هكذا نشات الطائفة
الاسلامية في عيلبون.
* غرفة
التعليم
الأولى
بنيت في
القرية
بتمويل
الكهنة
الكاثوليكيين
الألمان
من كنيسة
الطابغه
سنة 1899, وتعلم
فيها 24 طالبا
من الذكور
فقط. سنة 1905
بنيت غرفة
تعليم
مشابهة
للبنات.
وفي سنة 1943 (
فترة الانتداب
البريطاني)
بنيت في
القرية
مدرسة
ابتدائية
رسمية
مكونة
من غرفتين,
وهاتان
الغرفتان
موجودتان
حتى يومنا
هذا وتستعملان
كغرف للتعليم.
|